الأربعاء، 16 سبتمبر 2015

كيف السبيل إلى موضوع رسالتي؟ (الهيكل العظمي للحلقات)



كيف السبيل إلى موضوع رسالتي؟ 
(الهيكل العظمي للحلقات)


تمت الإجابة على هذا السؤال بسلسلة من الحلقات، هذه عناوينها، ويمكنك الاطلاع عليها تباعا في المدونة.
وهذه الحلقات وإن كان فيها شيء من التفكك بسبب أنها كتبت على فترات متباعدة تصل إلى أربع سنوات، وفي مناسبات مختلفة، لكن أرجو أن تكون عملت على تلبية أجوبة مقنعة لأسئلة الخائضين في هذا الميدان.
1-  مقدمة هزلية في معاناة الباحث اليوم في العثور على موضوع لرسالته.
2-  ضرورة التصنيف.
3-  خطأ إنكار التصنيف على المتأخرين.
4-  خطورة القصور في هذا الباب:
وجه الخطورة، سبب القصور، طريقة العلاج.
5-  الدور المنوط بالأقسام الشرعية.
6-  قيمة الرسالة هو ما تحمله من إضافة علمية.
7-  الفشل بين الاعتراف والتجسيد.
8-  الإضافة العلمية يجب أن تكون متسقة في التراكم العلمي.
9-  الإضافة العلمية تأتي حينما يكون هناك شعور بوجود مشكلة.
10-                  لإدراك المشكلة طريقان:
الطريق الأول: عن طريق الباحث نفسه، وهذا هو الأمر المفترض.
الطريق الثاني: عن طريق استشارة الغير، وهذا فيه عقبات.
11-                  الطريقة المقترحة تتلخص في أمرين:
الأمر الأول: أن تحدد له المشكلة.
الأمر الثاني: أن يحدد الباحث المجال الذي يريد البحث فيه ويواصل القراءة.
12-                  وسائل تحديد الموضوع من حيث الإطار ومن حيث العمق.
13-                  صياغة العنوان.
14-                  نماذج تطبيقية في تحليل الموضوعات باستعمال معايير الإضافة العلمية.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق